لقطات وطرائف أثناء الترشح للإنتخابات

هلا أخبار – رصد فريق (هلا أخبار) بالمحافظات العديد من اللقطات والطرائف التي حصلت في اليوم الأخير من أيام الترشح للإنتخابات النيابية المقبلة.

– اغلق باب الترشح للإنتخابات عند الساعة الثالثة والنصف من عصر يوم الخميس، وكان رؤساء اللجان ينادون بصوت عالٍ (3) مرات وقت الإغلاق، متسائلين إن كانت هنالك قوائم أو مرشحين في محيط مقر التسجيل.

– لوحظ إشراف رئيس الهيئة المستقلة للإنتخاب الدكتور خالد الكلالدة بشكل شخصي على مطابقة “الطلبات المقدمة” للقانون والتعليمات، حيث عمد على تدقيقها طلباً طلباً.

– آثر رئيس وأعضاء مجلس مفوضية الهيئة على مغادرة مقر الهيئة اثناء اليومين الاولين من عملية الترشح بعد منتصف الليل لإنجاز العمل، فيما تركوا مواقعهم عند التاسعة مساء الخميس على أن يعاودوا العمل صباح الجمعة.

– كان لافتاً إصرار بعض المرشحين على اعتماد “الكُنية” أو “اللقب” عند ادراج اسمائهم وهو ما كان يُرفض من قبل موظفي الهيئة التزاماً بتطبيق القانون، حيث تم اعتماد الاسم الوارد في هوية الأحوال المدنية.

– طلبت بعض المرشحات اعتماد صور بعينها على لوحة القوائم عند الانتخاب، غير أن الهيئة كانت تعتمد الصورة المدرجة على بطاقة الأحوال. 

– غضبت سيدة طلبت الترشح في الدائرة الثانية بالعاصمة عمان بعد أن رُفض طلبها بسبب قدومها بعد اقفال باب الترشح حيث قامت بكسر زجاج مركز التسجيل، ما دفع الأمن لتوقيفها قبل أن يخلى سبيلها لعدم تقدّم الهيئة بشكوى ضدها.

– سمحت الهيئة المستقلة بقبول طلب مرشحين اثنين في دائرة عمان الاولى كانا خارج القاعة حينما اغلقت الابواب، وذلك بسبب تواجد (3) من قائمتهما داخل المركز وهو الحد الأدنى لقبول القائمة.

– لم تستقبل مكاتب الهيئة في محافظة عجلون أية طلب لقائمةٍ في اليومين الاخيرين من أيام الترشيح.

– لم يتمكن الاسلاميون من تشكيل قائمة في عجلون بسبب الضغوط العشائرية خاصة تلك التي حصل فيها اجماعات على مرشحين.

– رغم اعلان 4 سيدات رغبتهن الترشح في عجلون ضمن قائمة واحدة تضم رجلاً مسيحياً إلا أن هذه القائمة لم تُسجل رسمياً وظلت حبيسة الاعلان الالكتروني.

– لم يتمكن راغبون بالترشح للإنتخابات في عجلون من التسجيل رسمياً لعدم وجود قوائم ينضون تحتها، واكتمال أخريات.

– ترشحت شقيقتان في محافظة مأدبا في قائمتين منفصلتين، فيما ترشح 4 من عشيرة مسيحية واحدة للانتخابات بينهم سيدة.

– ترشح 3 من ابناء عشيرة واحدة في ذيبان للانتخابات بمحافظة مأدبا كل واحد منهم في قائمة، وبلغ مجموع مترشحي لواء ذيبان 14 مرشحاً بينهم 4 سيدات ليبلغ مجموع مترشحي مأدبا 34 مترشحاً ومترشحة في 10 قوائم.

– ترشح رجل وزوجته للإنتخابات المقبلة في محافظتين مختلفتين، فالزوج ترشح عن الدائرة الخامسة في عمّان بينما ترشحت زوجته عن محافظة مأدبا -وهي نائب سابق-.

– ضاقت القوائم بمرشح في مأدبا اقصي من قائمة بعد أن تعاهد وزملاؤه عليها، حيث استبدلوه بآخر صباح الخميس دون علمه.

– جميع نواب مأدبا في المجلس السابق (السابع عشر) ترشحوا للإنتخابات المقبلة على مجلس النواب (الثامن عشر).

– ترشحت سيدة عن المقعد الذي كان يشغره والدها في مجلس اسبق توفاه الله – وهو قيادي اسلامي-، وترشح في ذات قائمتها زوج شقيقتها.

– وردت شكاوى من تكرر غياب لجنة الانتخاب في الدائرة الخامسة بعمان لفترات متفاوتة، فيما تأخر الرئيس عن التواجد حتى الساعة 11 صباح الخميس.

– الحظ عاند راغباً في الترشح للإنتخابات في الكرك، بعد أن اوقف قبل أيام من الترشح للإنتخابات حيث لم يتمكن من التحصل على عدم محكومية، ما ادى برفض طلبه برغم تحضيره للانتخابات منذ عام.

– أحد المرشحين في محافظة المفرق رافقته سيارات الى مركز تسجيل طلب الترشح للإنتخابات، وقد تخلل ذلك اطلاق للعيارات النارية وفق ما نقل “راصد”.

– رئيس لجنة الانتخاب في المفرق طلب تعزيزات أمنية بعد حالة ارباك حصلت في المكان، قبل أن يعلن اعفاء 3 موظفين من عملهم.

– تقدم (9) مرشحين مسلمين للإنتخابات في محافظة البلقاء وهو ما يخالف القانون الذي اتاح (8) مقاعد لهذه الدائرة.

– أحد المرشحين في مخيم البقعة / محافظة البلقاء تحصل على عدم المحكومية في اللحظات الأخيرة الأمر الذي أهلّه لقبول طلبه في الترشح.

– حاول شخص التقدم بطلب الترشح للإنتخابات في دائرة اربد الثانية بعد انتهاء الوقت المحدد، وقد تم التعامل مع الرجل بحذر – وفق راصد – بعد أن تبيّن فقدانه الاهلية وحمله لاداة حادة.

– كان لافتاً الأرقام الدقيقة التي اعلنها مركز الحياة (راصد) لأرقام وتفاصيل عملية الترشح للإنتخابات.

– مصادر مسؤولة في الهيئة المستقلة للانتخاب ابدت رضاها عن التقييم الذي كان يصدر عن الجهات المختصة بمراقبة العملية الانتخابية.

– كما توقع الناطق الاعلامي باسم الهيئة المستقلة للانتخاب جهاد المومني فقد ارتفع عدد المترشحات للانتخابات الى نحو 255 مترشحة وهو ما يشكل 20 % من نسبة المترشحين الكلي.

– اخّرت شخصيات ومرشحون التقدم بطلبهم للساعة الاخيرة من الترشح للحصول على الورقة الاخيرة في قوائم الانتخاب، للتسهيل على ناخبيهم في انتقاء القائمة وقت الاقتراع.