رسالة الملك: حمزة كان يعلم بتواصل الشريف مع سفارتين أجنبيتين لدعم “تغيير الحكم”

رسالة الملك: الأمير حمزة هو من حدد الزمان والمكان للقاء رئيس الأركان

هلا أخبار – وجه جلالة الملك عبدالله الثاني رسالة للأردنيين وافق فيها على التوصية بتقييد اتصالات الأمير حمزة وإقامته وتحركاته.

واستهجن جلالته ادّعاء الأمير حمزة بأن زيارة رئيس هيئة الأركان كانت مفاجئة، في حين أن اللقاء جاء في الزمان والمكان اللذين حددهما الأمير.

وقال جلالته في معرض رسالته، إن الشريف حسن بن زيد، أحد المشاركين بقضية الفتنة،  “تواصل مع سفارتين أجنبيتين لدعم بلديهما في حال ما وصفه بحدوث تغيير في الحكم، بعلم الأمير حمزة”.

وأضاف جلالته أن “حمزة قدّم سردا مشوّها عن دوره في قضية الفتنة، متجاهلا ما تكشّف للملأ من حيثيّات لعلاقته المريبة واتّصالاته مع خائن الأمانة باسم عوض الله، وحسن بن زيد، الذي كان يعلم أخي جيدا أنّه طرق أبواب سفارتين أجنبيتين مستفسرا عن إمكانية دعم بلديهما في حال ما وصفه بحدوث تغيير في الحكم”.






زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق