رفض حملات التشكيك.. الأردن سيبقى سندا لفلسطين

هلا أخبار – أكدت فاعليات من مختلف محافظات المملكة أن الأردن سيبقى، كما كان دائمًا، سندًا حقيقيًا للشعب الفلسطيني، وأن حملات التشكيك لن تنال من عزيمته، ولا من دوره الإنساني في دعم الأهل في قطاع غزة بكل إمكاناته.

ودانت الفاعليات محاولات تشويه مواقف الأردن الداعمة لفلسطين وغزة، عبر تقارير مغرضة تستهدف النيل من صورة المملكة ومؤسساتها الخيرية، وعلى رأسها الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، التي تضطلع بدور محوري في إيصال المساعدات إلى القطاع.

وقالت إن الأردن، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، يواصل جهوده الحثيثة لإرسال المساعدات الإنسانية والطبية، وتسيير القوافل والإغاثات الجوية والبرية إلى غزة، تأكيدًا على التزامه الثابت تجاه القضية الفلسطينية، ومواقفه القومية والإنسانية الراسخة.

واستنكرت النقابة العامة لتجار الألبسة والأحذية والأقمشة التقارير الإعلامية المضللة، التي بثّها موقع إلكتروني يُدار من الخارج وتدعمه منصات مشبوهة، بهدف الإساءة لجهود الأردن في دعم الأشقاء الفلسطينيين، واستهداف الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية التي تمثل رمزًا وطنيًا وإنسانيًا في العمل الإغاثي.

وأكدت النقابة أن هذه المزاعم تفتقر إلى المصداقية والمهنية، وتستهدف الدور الأردني بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني في دعم القضية الفلسطينية، مشيدة ببطولات القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي – في إيصال المساعدات رغم التحديات.

وأوضحت النقابة أنها ترسل مساعدات لقطاع غزة منذ أكثر من عشر سنوات عبر الهيئة الخيرية، دون تقاضي أي أجور، مشيرة إلى إرسالها 42 شاحنة ألبسة وأحذية خلال الحملات الأخيرة.

ودعت إلى التصدي لهذه الحملات المغرضة، مؤكدة أن الدفاع عن الوطن ومؤسساته مسؤولية وطنية في وجه محاولات التضليل والتشكيك.

وأكد رئيس النقابة اللوجستية الأردنية، نبيل الخطيب، أن الحملة الإعلامية التي تتعرض لها المملكة أخيرًا ليست عشوائية، بل ممنهجة وموجّهة للتشكيك في مواقف الأردن الثابتة تجاه القضايا العربية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.

وأوضح أن هذه الحملات تُدار عبر منصات إعلامية تستهدف تقويض الدور الأردني الريادي، خاصة في ظل المواقف الشجاعة لجلالة الملك عبدالله الثاني، ومبادراته الداعمة لأهل غزة منذ اندلاع العدوان، والتي شملت جسورًا جوية وبرية، ومستشفيات ميدانية، ومخابز متنقلة.

وشدّد الخطيب على أن هذه الجهود لم تقتصر على الدولة، بل شملت أيضًا مبادرات شعبية واسعة من المواطنين والمؤسسات المدنية، تعكس التزامًا وطنيًا وإنسانيًا ثابتًا.

وأكد استمرار هذه المبادرات رغم محاولات التشويه، وأن الدفاع عن الوطن وقيادته واجب لا يحتمل الصمت أو التردد، داعيًا إلى توحيد الصفوف في مواجهة الهجمات الإعلامية المغرضة.

وفي محافظة عجلون، دانت فاعليات محلية الحملات الإعلامية المغرضة التي تستهدف جهود الأردن الإغاثية الداعمة لأهل غزة، وأكدت أنها لن تنال من دور المملكة الإنساني والتاريخي.

وقال رئيس لجنة السياحة والآثار النيابية، وصفي حداد، إن الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، وبتوجيهات جلالة الملك، تواصل تقديم الدعم لأهالي غزة، مشددًا على أن هذه الحملات لن تؤثر على عزيمة الأردن ومواقفه المشرفة.

وأكد النائب عبد الحليم عنانبة أن الأردن، بقيادة جلالة الملك، كسر الحصار عن غزة عبر إنزالات جوية وبرية ومساعدات نوعية، في وقت التزم فيه البعض الصمت أو التواطؤ.

وقال رئيس جامعة عجلون الوطنية، الدكتور فراس الهناندة، إن محاولات التشويه ستفشل أمام وعي الأردنيين والتفافهم حول قيادتهم الهاشمية، مشيدًا بدور الهيئة الخيرية الهاشمية في تقديم الدعم للأهل في غزة.

من جهته، شدد رئيس مجلس محافظة عجلون، عمر المومني، على أن القضية الفلسطينية تمثل ثابتًا وطنيًا أردنيًا، مشيرًا إلى أن الاتهامات الأخيرة ما هي إلا محاولات يائسة للنيل من جهود الأردن الإغاثية النبيلة.

وأكد رئيس بلدية كفرنجة الجديدة، فوزات فريحات، أن الهيئة الخيرية الهاشمية تمثل ذراعًا وطنيًا وإنسانيًا، وأن ما يُثار ضدها من افتراءات لا يستند إلى دليل.

وأشاد رئيس مؤسسة إعمار عجلون، صهيب القضاة، بدور الإعلام الأردني في التصدي لهذه الحملات، داعيًا إلى تعزيز التكاتف الشعبي والرسمي في مواجهة حملات التشويه.

واعتبر العقيد الركن المتقاعد، حبيب مقطش، أن الأردن بقيادته الشجاعة كان أول من لبّى نداء غزة دون مقابل، مؤكدًا أن حملات التشكيك لن تُثني المملكة عن التزاماتها القومية.

وفي مدينة العقبة، أكدت فاعليات محلية رفضها القاطع لما اعتبرته “افتراءات مضللة” تستهدف الأردن ومؤسساته، خصوصًا الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، مشددين على أن هذه الادعاءات الباطلة لن تنال من المواقف المشرفة التي يقودها الأردن نصرةً لفلسطين وقضيتها العادلة.

وقال رئيس فرع الجامعة الأردنية في العقبة، الدكتور نزيه البطوش، إن الأردن يواجه حملة ممنهجة تحاول النيل من مواقفه ومؤسساته، مؤكدًا أن المملكة كانت وما زالت داعمًا ثابتًا لفلسطين، وقدّمت التضحيات لخدمة القضية الفلسطينية، متسائلًا عن “مصداقية من لم يقدّم شيئًا ثم يُشكّك في دولةٍ حملت همّ فلسطين على الدوام”.

وأكد البطوش الثقة الكاملة بالهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، ومواصلة الدفاع عن الأردن وعروبته ودوره الإنساني.

من جهته، قال أستاذ السياحة في الجامعة، الدكتور إبراهيم الكردي، إن الأردن يواجه حملة تشويه ممنهجة، رغم أنه كان من أوائل الداعمين لفلسطين بالمساعدات والإغاثة، ويواصل ذلك بقيادة جلالة الملك، مشيرًا إلى أن هذه الجهود تعكس التزامًا عميقًا بالروابط القومية والإنسانية.

وأضاف أن ما يُشاع من ادعاءات باطلة لن يؤثر على موقف الأردن الثابت، ولن يغيّر من مسار دعمه التاريخي والمستمر للشعب الفلسطيني.

وأكد منسق هيئة شباب كلنا الأردن في العقبة، عمر حربي العشوش، أن الأردن يقدّم دعمًا إنسانيًا شاملاً لغزة، يشمل المستشفيات، والإنزال الجوي، والحراك السياسي الفاعل، مشيرًا إلى أن المزاعم حول وجود مكاسب مادية لا تستند إلى أي دليل، بل تهدف إلى التشويش على الدور الأردني الأصيل.

وشدّد على أن الأردن ماضٍ في التزامه السياسي والإنساني، ولن تؤثر فيه حملات التشويه.

كما أكد المستشار الإعلامي، عمر الصمادي، أن الأردن، منذ الثورة العربية الكبرى، دفع أثمانًا من أجل أمته بإرادته الحرة، مشددًا على ضرورة أن يواكب الإعلام الوطني هذه المرحلة بخطة مدروسة لمواجهة التضليل الإعلامي الذي يستهدف وحدة الأردن ومكانته الإقليمية.

واستنكرت فاعليات في محافظة الطفيلة حملة الادعاءات المضللة التي تستهدف جهد الأردن الإنساني في دعم الأشقاء في غزة، ووصفتها بـ”المشبوهة والكاذبة”، مؤكدة أن الأردن سيبقى ثابتًا في موقفه النبيل تجاه القضية الفلسطينية، رغم محاولات التشويه التي تُبثها وسائل إعلام ومنصات خارجية مغرضة.

وأكدت هذه الفعاليات أن الحملة على الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية ما هي إلا امتداد لمحاولات فاشلة للنيل من دور الأردن ومؤسساته، مشددين على أن الهيئة تمثل نموذجًا وطنيًا وإنسانيًا يُحتذى به، ولا يجوز التشكيك في رسالتها الإغاثية النبيلة.

وعبّر رئيس مجلس المحافظة أحمد الحوامدة، وأعضاء المجلس، عن اعتزازهم بالدور الأردني المشرف في دعم الفلسطينيين، مؤكدين أن الجسر الجوي والقوافل البرية والإنزالات الإنسانية التي قادتها الهيئة الخيرية الهاشمية جاءت لكسر الحصار عن غزة وتعزيز صمود أهلها، في وقت عجز فيه العالم عن التدخل.

وأشاروا إلى أن الأردن، منذ بداية العدوان على غزة، كان أول من بادر بإرسال الدعم رغم المخاطر، ما يؤكد موقفه التاريخي والأصيل تجاه فلسطين، مؤكدين أن التقارير الزائفة التي تبثها جهات مشبوهة لن تنال من صورة الأردن الناصعة.

وقال رئيس مجلس عشائر الطفيلة، إياد الحجوج، بمشاركة شيوخ ووجهاء المحافظة، إن التشكيك في جهود الهيئة الخيرية الهاشمية لا يمكن فصله عن سياق الاستهداف الممنهج للأردن، مشددًا على أن الأردن، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، يقف في طليعة المدافعين عن حقوق الشعب الفلسطيني، ويؤدي دوره الأخلاقي والإنساني دون انتظار الشكر.

بدوره، استنكر رئيس بلدية الطفيلة الكبرى، الدكتور حازم العدينات، محاولات التشويه التي تستهدف الأردن، وبيّن أن الهيئة الخيرية الهاشمية لم تقتصر جهودها على غزة، بل قدمت الدعم لضحايا الحروب حول العالم، مشيرًا إلى أن ما نُشر من تقارير مضللة مجرد محاولات بائسة للنيل من جهود الأردن الصادقة.

وأكد رئيس غرفة تجارة الطفيلة، عودة القطيطات، وأعضاء الغرفة، اعتزازهم بالقوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، والهيئة الخيرية الهاشمية، التي عملت تحت التوجيهات الملكية على كسر الحصار عن غزة، رغم التحديات والتكاليف، في موقف يعكس أصالة الأردن والتزامه التاريخي تجاه فلسطين.

وعبّر رئيس فرع حزب نماء في الطفيلة عن رفض الحزب لكل حملات التشويه الإعلامي التي تستهدف زعزعة الثقة بالمؤسسات الوطنية، داعيًا إلى التصدي لها بمسؤولية مهنية ووطنية.

وفي السياق ذاته، أعرب رئيس بلدية الحسا، خالد الحجايا، ورئيس نادي الطفيلة الرياضي الثقافي، عطية الفراهيد، ورئيس مركز شباب الطفيلة النموذجي، عبد البدور، عن رفضهم للحملة المضللة التي تسعى لتشويه الدور الأردني الإنساني، مؤكدين أن الأردن كان منذ اليوم الأول للعدوان الإسرائيلي على غزة في مقدمة الداعمين، وهو مستمر في ذلك رغم التحديات.

وأكدت فاعليات شعبية في محافظة مادبا أن مواقف الأردن في دعم الأهل في غزة واضحة، وأن محاولات النيل من جهد الأردنيين بقيادة جلالة الملك لن تنجح.

رئيس بلدية مادبا الكبرى، عارف الرواجيح، استنكر بشدة ما نشرته وسائل إعلام من افتراءات تستهدف الموقف الأردني العروبي في إغاثة أهل غزة، مؤكدًا أن هذه التقارير لا تمت للمهنية الصحفية بصلة، بل تُعد سقوطًا أخلاقيًا ومهنيًا واضحًا.

وقال إن الأردن، بقيادة جلالة الملك، كان في طليعة المبادرين في إغاثة الأشقاء في غزة من خلال 125 عملية إنزال جوي على نفقته، إضافة إلى إقامة مستشفيات ميدانية وتشغيل مخابز، مشددًا على أن هذه الحملات لن تثني الأردن عن التزامه الثابت تجاه القضية الفلسطينية.

وأكد رئيس مجلس محافظة مادبا، سالم الهروط، أن للأردن دورًا محوريًا في إغاثة الشعب الفلسطيني، خاصة في قطاع غزة الذي يعاني من ظروف إنسانية صعبة، من خلال قوافل الإغاثة عبر الهيئة الخيرية الهاشمية، وتنسيق الجسر الجوي والبري لإيصال المساعدات، إضافة إلى إرسال المستشفيات الميدانية في غزة والضفة الغربية، ونقل الجرحى إلى الأردن.

وأكد منسق هيئة شباب كلنا الأردن في مادبا، الدكتور حسن الشوابكة، أن المزاعم الكاذبة التي تهدف إلى النيل من الأردن لا تمثل فقط تطاولًا على الدولة، بل على كل أردني يؤمن بدور بلده الإنساني، مشيرًا إلى أن محاولات التشويه تستهدف إضعاف المواقف الأردنية الثابتة في دعم القضية الفلسطينية.

من جانبه، قال رئيس نادي الوحدة الرياضي، المهندس وائل عودة، إن البيانات الصادرة عن الهيئة الخيرية الهاشمية، وشهادات المنظمات الدولية، ترد على هذه الادعاءات الباطلة، وتؤكد الجهد الأردني الثابت في دعم القضية الفلسطينية.

وقال رئيس بلدية مادبا السابق، أكثم حدادين، إن هذه الجهات الإعلامية المضللة تستهدف الأردن بسبب مواقفه الثابتة والمتوازنة تجاه القضية الفلسطينية، مشددًا على أن هذه المحاولات لن تؤثر على سمعة الأردن أو تقوّض دوره الإنساني والسياسي.

وأكدت نائب عميد شؤون الطلبة في جامعة الزيتونة الأردنية، الدكتورة هيا المصالحة، أن الموقف الأردني واضح وثابت، وأن المطلوب هو تعزيز الجبهة الداخلية لمواجهة هذه الافتراءات، مشيرة إلى أن الأردن سيبقى داعمًا قويًا لفلسطين في المحافل كافة.

وقالت التربوية زينب العبابسة، إن الأردن، بقيادة جلالة الملك، كان وما يزال الشريك التاريخي والإنساني لفلسطين، مشيرة إلى أن بيان الهيئة الخيرية الهاشمية يرد على هذه الادعاءات ويكشف حجم الزيف والافتراءات ضد مواقف الأردن الثابتة.

وعبّرت فعاليات في محافظة معان عن رفضها واستنكارها الشديد لحملات التشكيك التي تستهدف الدور الأردني في دعم الأشقاء في قطاع غزة، مؤكدة أن المملكة، بقيادتها الهاشمية، قدمت نموذجًا راسخًا في الالتزام القومي والإنساني تجاه القضية الفلسطينية، دون انتظار مقابل أو دعاية.

وأكد رئيس بلدية معان الكبرى، الدكتور ياسين صلاح، أن الأردن ثابت على مواقفه الأصيلة، ويواصل تقديم الدعم الإنساني والإغاثي لأهل غزة، انطلاقًا من مبادئ قومية راسخة، مشددًا على أن الحملات التحريضية والمعلومات المضللة لن تنال من حقيقة هذا الموقف المشهود، وأن من يشككون به لا يملكون الشجاعة لمواجهة الحقائق.

وقال إن الأردن لم يقدّم دعمه لفلسطين بالشعارات، بل بالموقف والدم، وقدم الشهداء في سبيل القدس وفلسطين من مختلف مكوناته.

وأكد الشيخ محمد أبو درويش، أحد وجهاء معان، رفض أبناء المدينة لأي إساءة تمس صورة الأردن وموقفه التاريخي إلى جانب فلسطين، فيما شدد الشيخ خالد الكريشان على أن الأردن لم يتاجر بمواقفه يومًا، بل قدّمها بصدق ووفاء، وتحمل الكثير دفاعًا عن الحق الفلسطيني.

وفي لواء البترا، أكد النائب يوسف الراودية اعتزازه بالموقف الوطني الأردني تجاه القضية الفلسطينية، وأن دعم غزة التزام تاريخي لا يتأثر بحملات التشكيك، مشيرًا إلى دور القيادة الهاشمية في كسر الحصار وتقديم المساعدات الإنسانية والطبية للأشقاء.

من جهته، أشار الناشط الشبابي معتز المساعدة إلى وعي الشباب الأردني بالدور الكبير الذي تقوم به المملكة، مؤكدًا أن الجيل الجديد قادر على التصدي لأي خطاب مشكك أو مسيء، فيما شدد الشيخ محمد الهلالي على أن دعم الأردن لفلسطين ينبع من واجب أخلاقي متجذر في وجدان الدولة والمجتمع، لا من ردود أفعال ظرفية.

وفي الشوبك، أعرب أكاديميون عن إدانتهم لمحاولات التشويه التي يتعرض لها الأردن.

وقال الدكتور والكاتب عمر الخشمان إن الرد على هذه الحملات يكون بتعزيز التكاتف الداخلي، والاستمرار على النهج القومي الذي تبنته الدولة منذ تأسيسها، مشيرًا إلى أن الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية أصبحت نموذجًا في العمل الإغاثي والمهني إقليميًا ودوليًا.

بدوره، أكد الدكتور جاد الطورة أن الأردن ما يزال في طليعة الداعمين لفلسطين على المستويين الإنساني والسياسي، معتبرًا أن محاولات التشكيك لا تخدم سوى أجندات مغرضة.

يتبع






زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق